خوف المريخاب من كاس جوي ازرق من الدمازين

قائمة باسماء نجوم المريخ الفرحانين لهزيمة الهلال الافريقية

 

ادوية ضغط ومغس وخمة نفس للالماني كروجر

 

الاحتياط واجب

 

كروجر يصل المانيا ويخضع لكشف طبي

 

ننصحه بان يحضر معه ادوية ضغط ومصران ومغس ولواية وخمة نفس تحسبا لنتيجة مباراة القمة

 

ده كلو ما بحلكم

 

الاتحاد العام عين ثلاثة مساعدين لرئيسه مريخاب هم الفريق عبد الله حسن عيسي ، محمد سيد احمد، حسن عبد السلام

 

لو نزلتوا المستطيل الاخضر تحكموا الكورة الجكومي حكم ساحة وعيسي مساعد اول وعبد السلام مساعد ثاني ومعتصم حكم رابع ده كلو ما بحلكم وارجو الراجيكم.

 

تراوري طالب بـ 65 الف دولار

 

الزول الكعب ده ما تدوهو مليم احمر والـ 65 الف دولار مشوا بيها باقي الموسم

 

الدمازين جاتكم

 

قمة كاس السودان تقرر اقامتها في الدمازين

 

الهلالاب جاهزين يخوضوا النار قولوا للمريخاب الزاغوا منها زمان امام هلال الجبال البلد امان الخوف المريخاب يلاوزوا من حاجة تانية احتمال فوز الهلال اكبر حسب النتائج الاخيرة وعندما يعود الازرق بالكاس من الدمازين جوا يصبح كاس بطولتين بطولة كاس السودان وبطولة كاس محمول جوا وسيطمئن رئيس الاتحاد العام المريخابي ونوابه الثلاثة المريخاب جمال الوالي المريخابي بان كاس السودان سيعود بالنقل النهري.

 

--------------------------------------------

 

اريتو حكم السرور

 

كان لاتهام الحكم عماد الدين عبد الله بالسكر في مباراة النسور الاهلي شندي جانبه الطريف وتعامل الحكم نفسه مع الموقف بهذا الجانب للصحافة عندما قال في تصريح: انا شاي ما بشرب، وقال في حديث صحفي آخر: انا شطة ما باكلها يقولوا علي سكران!! وقال ايضا صليت مع لاعبي النسور يعني سكرت وين؟

 

الشخص الذي لا يشرب الشاي ولا ياكل الشطة اكيد لا بسف لا بسجر واذا طلع لا يتناول المياه الغازية وينوم بعد صلاة العشاء مفروض يمنح جائزة الرياضي المثالي.

 

--------------------------------------------

 

فرح الغلابة

 

تصريحات محمد عثمان الكوكي بعد اعفائه من تدريب المريخ ينطبق عليها المثل القائل المفارق عينو قوية .

 

كشف التونسي المستخبي وفضح الجماعة لم امنع نفسي من الضحك عندما قرأت له ان لاعبي المريخ فرحوا لخروج الهلال من البطولة الافريقية وسهروا حتي الصباح مما تسبب في ضعف ادائهم امام ريكرياتيفو الانجولي بعد 24 ساعة وخرج المريخ من المنافسة.

 

يادي الكسوف!

 

بعض المريخاب لابد ان يكون خجل من تصرف نجوم المريخ ـ غير الوطني ـ وبين هؤلاء النجوم من يلعب في المنتخب الوطني مع زملائهم في الهلال المتعرض للخسارة دوليا البعض الاخر في المريخ فرح واحتفل بخسارة الهلال الدولية قبل احتفال نجوم المريخ بها لذلك فهو ىؤيد ذلك لكن اعتقد ان معظم المريخاب لم يعجبه كشف الكوكي ما يدور في المريخ للملأ والعلن وان كان يعجبه ذلك اذا حدث في الهلال مثال الفرحة الحمراء بانتقاد خالد بخيت للمعز محجوب ولم يجرؤ كاتب مريخي علي ادانة نجوم المريخ في احتفالهم بخسارة الهلال الدولية ولو من باب ان ذلك ادى الي خروج المريخ نفسه افريقيا.

 

كيمو دايما جاهز

 

الغضب من تصريحات الكوكي دفع بصحيفة مريخية الي اجراء حوار يسييء الي المدرب التونسي زعمت فيه ان الكوكي مدرب فاشل وقرار اقالته صحيح واختارت بعناية وبالاسم الشخص الذي سيقول لها مثل هذا الكلام بالضبط ولم يخيب ظنها المدرب محمد الطيب واكتفت به ولم تسأل غيره حتي لا يعطيها ما لا ترغب فيه، واذا كانت الصحيفة ترغب في الاشادة بنفس المدرب الكوكي كما تفعل في السابق لاختارت اشخاصا آخرين الاجابات عندهم حاضرة حسب الطلب واللبيب بالاشار ة يفهم.

 

قائمة الفرح

 

وحتي نوثق بالاسماء لتصريح الكوكي الخطير نورد اسماء نجوم المريخ الذين فرحوا لخروج الهلال من البطولة الافريقية وسهروا حتي الصباح مبتهجين ثم طاروا هم انفسهم.

 

من الاسماء : هيثم مصطفي، علاء الدين يوسف، فيصل العجب، راجي عبد العاطي، موسي الزومة، رمضان عجب، باسكال، امير كمال، محمد موسي، ضفر، بله جابر، موانزا، احمد الباشا، وطبعا الربة بقيادة زعيم الهيصات اكرم الهادي، وهذه نفس الاسماء التي اطاحت بالمريخ في الاياب والمح الكوكي الي ان الابتهاج حتي الصباح بهزيمة الهلال الدولية اضعف اداءهم امام ريكرياتيفو الانجولي بعد 24 ساعة.

 

فشل بالجملة

 

تصريح الكوكي التاني الذي اغضب المريخاب واعلامهم قوله: كروجر سيفشل مثلما فشل البدري واوتوفيستر وريكاردو ولن ينال المريخ بطولة خارجية في ظل عدم الاستقرار الفني.

 

ارجع الكوكي فشل المدربين الي عيب في المريخ نفسه يتعلق بعدم الاستقرار الفني وهذه حقيقة موجودة في السودان في اندية اخري منها الهلال وهي ازمة الازمات التي عطلت كرة القدم السودانية واخرتها.

 

--------------------------------------------

 

فهم ندى القلعة

 

قالت الفنانة ندى القلعة لصحيفة ـ المجهر السياسي ـ : لن اقبل المشاركة في برنامج اغاني واغاني لاني لا ارغب في التفرغ لاغاني الغير ولن اقبل الا ان اتغني باعمالي.

 

موقف فاهم من مطربة هي الاولي الان جماهيريا في النساء مع البلابل المعتقة ولكل لونية يتميز بها في اطار الغناء الفردي والغناء الجماعي لكنهما اشتهرا باغانيهما الخاصة مما يعني مساهمتهما الذاتية في رفد الاغنية السودانية بالجديد ويجب علي من يغني اعمال غيره الاستفادة مما تقوله ندي القلعة والاعتماد علي انتاجه الخاص اكثر من انتاج غيره وان كان ترديد اعمال الغير يحظي بجماهير جاهزة وشهرة اوسع.

 

اصوات عبر الزمان

 

في الوقت نفسه نؤكد ان اعادةالغناء السوداني القديم باصوات الشباب في برنامج اغاني واغاني او غيره حفظ من النسيان للاجيال الجديدة وهج وتألق وعظمة هذا التراث الفني الموسيقي والغنائي السوداني وخلده واثبت عمليا قدرته علي عبور زمنه والتأثير بنفس القوة في الازمات اللاحقة مما يدحض المقولة العامية زمانو فات وغنايو مات وعلينا ترشيد عملية اداء اعمال الغير بحيث يقوم بها المؤهل لذلك وليس كل من هب ودب ومن يتاجر بذلك وبحيث لا تؤدي ظاهرة اداء اعمال الغير المنتشرة بكثرة الي سد الطريق امام الاعمال الغنائية الجديدة للاجيال الجديدة وعلي قنوات الاذاعة والتلفزيون اعادة بث الغناء القديم باصوات اصحابها الحقيقيين في برامج وفترات غنائية بمساحات اكبر واعادة انتاجه واخراجه في اشكال جديدة عملا بالمثل العامي القائل سمح الغناء في خشم سيده ولقطع الطريق امام كل عاجز فنيا يتسول باعمال غيره مشوها لها وفي هذا الاطار نشيد باطلاق قناة موسيقية غنائية سودانية لكنها لا تكفي واقترح تكوين منظمة تهدف الي بث الغناء القديم باصوات اصحابه الحقيقيين محاربة للتقليد الضار بهذا الغناء.

 

=====

 

الاذاعة والتلفزيون والجنس الثالث

 

هرج فني عندما يغني المغني «عيونه نعسانة» ونشاهد «لوري قلاب»

 

علاقة الكلمة بالصورة حولت الرومانسية الي كوميديا هزلية

 

السياسة والتجارة افسدتا الفن وادى ذلك ضمن نتائج اخرى الي تراجع الاذاعة والمسرح الي الصفوف الخلفية وتسيد الساحة التلفزيون والنت بكل مشتقاته ومخترعاته اما السينما اتاحت لها الكاميرا كلغة مشتركة مكانا في شاشات التلفزيون والنت ايضا.. عن جهل او غفلة او معلومات سائدة خاطئة او استسلام لسطوة التجارة والسياسة ارتكب مهنيون جريمة في حق الاذاعة وفي حق التلفزيون في ان واحد عبر موجة الـ F.M ببث الاذاعة عبر التلفزيون وبث التلفزيون عبرالاذاعة فانتج ذلك جنسا ثالثا هجينا مخنثا لاهو بالاذاعة ولا هو بالتلفزيون وانما تشويه لملامح كل منهما. 

 

اعظم مافي مادة الاذاعة الراديو ان رؤيتها ليست في شاشة تقنية يقدمها عيانا مخرج حسب رؤيته ويفرض ذلك علي جميع المتلقين بالجملة بتصور واحد بل تتم رؤيتها عبر الاذن وكل خيال مستمع يرسم في ذهنه صورة يراها مناسبة تختلف عن الصور في خيالات مستمعين اخرين.

 

هذا المعنى شرحته بتفصيل في كتاب من تأليفي بعنوان: في المسألة الاذاعية والتلفزيونية صدر في دبي عام 1985 واحيلكم الي فقرة منه لتوضيح المسألة مخرج اذاعي اسمه دونالد ماكونيي دافع بشهامة وبحجة قوية عن الاستماع كتكيك صعب يحتاج الي درجة عالية من التخصص والدقة ليستخدم في خلق مشاهد عقلية وصور مرئية اقرب الى الحقيقة الفنية وفي جعل التجربة شيئا ذاتيا يتصل بشخصية المستمع الذي يساهم بنصيب وافر في عملية الابداع.. وفي كتابه عن مستقبل فن الاذاعة ترجمة صلاح عويس بمجلة المسرح المصرية العدد 32 اغسطس 1966 يذهب ماكويني الي ابعد من ذلك اذ يقول ان تجربة الاستماع الاذاعي قد تكون اكثر غنى فيما يرتبط بحيوية الخاصية التصويرية من مناظر فخمة ومتقنة في الوسائل المرئية ربما تثير الخيال ولكن الي حد معين ينتهي بحدود تصورات المصممين لان تصميم المناظر مهما اتسم بالحركة يبقى في النهاية محدودا بجدارن اربعة في حين يتمتع يخال المستمع الاذاعي بامكانيات عطاء متجدد لا نهائي.

 

وامثلة اخري اوردها دونالد ماكويني ونشرتها عام 1985 يقول في تمثيليات الاثارة نجد ان الوحش المختبئ خلف الستارة اشد رهبة لانه لايرى ولهذا السبب وحده كان فيلم الرجل الخفي اكثر اثارة من فيلم كنج كنج.. ويضيف ماكويني متحديا كيف يستطيع الانسان ان ينقل بطريقة مرئية كلمات جاي جاتسبي: الحدائق الزرقاء والضيوف يأتون ويذهبون كالفراشات بين الهمس والشمبانيا والنجوم..

 

اقول ان الاذاعة صوت وصورة في ذهن المستمع صورة يصنعها المستمع ولاينبغي ان تكون شيئا غير ذلك والاذاعي المهين الفاهم لقيمة الراديو الفنية العظمي يفخر ويباهي بهذا الدور وهذا الانتماء ويضع نفسه فوق اي تلفزيوني يعتقد انه اجعص زول والمؤسف ان كثيرا من الاذاعيين يعتقد انه اقل من التلفزيونيين لمجرد ان الصورة في التلفزيون تأتي جاهزة عبر شاشة جهاز الاستقبال اعود الي الجنس الثالث الهجين المخنث المنتشر الان والمكتوب عليه اذاعة ام ام صورة وصوت.. والمروج لها باظهار صورة مايكرفون الراديو المعروف واوضح الفرق بين هذه الاذاعة اللقيطة والاذاعة الاصيلة في مايتعلق ببث الاغاني علي سبيل المثال.

 

تقدم الاذاعة الاصيلة اي مواضيع غناء وهي مطمئنة الي ان الصورة معبرة بصرف عن النص لان الصورة ببساطة يؤلفها المستمع نفسه في ذهنه اثناء معايشته للاغنية ويصنع لها اجمل وارقي المشاهد.

 

عندما يغني من الاذاعة الاصيلة غير الهجين محمد الامين كلمات خليفة الصادق التي يقول: اسمر جميل فتان مايجود بمثله زمان ملاك في شكل انسان.. سبحان من صور . عيون نعسانه فتاكه فنانه وقامته كالبانة بتهادي لو يخطر.. الخ.

 

يعيش المستمع في هذا الجو الرومانسي ويرسم بخيالة في ذهنه مايخطر له من صور عن الحبيبة ويتفاعل مع موقف الحبيب وتتابع هذه المشاهد في ذهن المستمع بالشخوص والديكور والطقس العاطفي والتصوير الخارجي وبالالوان كمان وبما يمكن تسميته (مهنية عقلية فطرية) للمستمع متقنة الاداء.. اما العلاقة بين الكلمات والصورة في شاشة اذاعة اف ام صورة وصوت التلفزيونية الهجين تحيل الاغنية الي مادة هزلية فيها استعباط واستغفال للمتلقي

 

تخيل هذا الهرج والمرج الفني عندما يغني المغني: ملاك في شكل انسان وسبحان من صور وعيونه نعسانة.. الخ ونشاهد علي الشاشة شوارع ظلط ولوري قلاب يعبر الشارع وكبري امدرمان وبرج الفاتح وموية البحر والشجر.. اله ماعلاقة هذا بذاك.. وهل انا اشتريت شاشة تلفزيونة 42 بوصة او ستين بوصة بلازما بملايين الجنيهات لاشاهد الطيور والصقور مع اغنية تقول كلماتها ملاك في شكل انسان.. الخ.. بينما استطيع بجهاز راديو صغير قليل التكلفة المالية الاستمتاع باغنية محمد الامين وخليفة الصادق دون استعباط وهرجلة فنية من الجنس الثالث الهجين المخنث.. مذيعكم يعيش الاغنية فلماذا فرض مناظر مشوشة علينا.. كل الاغاني نحسها بصدق ونتصورها باتقان من الاذاعة الاصيلة مثل

 

وشوشني العبير فانتشيت

 

دنيا غريبة غريبة دنيا شالت عيوني واحلي منية

 

حبيبي قلبي حاب رحلة بين طيان السحاب

 

في الناس القيافة حبينا اللطافة

 

ايام زمان كانت ايام

 

همسات من ضمير الغيب تشجي مسمعي وغيرها

 

لكن اذاعات اف ام صورة وصوت تغتال مع سبق الاصرار والترصد كلمات الغناء السوداني بترجمتها في الشاشة الي صور كاذبة وساذجة وبليدة ولاتمت اليها موضوعيا ومعنويا بادني صلة وتفرض عليها الموجود عندنا في بثها المباشر من كلبيات جاهزة ومحدودة تطلعها هي نفسها في كل مرة وفي تكرار ممل مع كل اغنية وبغض النظر عن المواضيع المختلفة للاغنيات ولاتخرج كثيرا عن بث شوارع الظلط وحركة السيارات ومناظرالكباري والمباني ومياه البحر والاشجار والطيور.. الخ..

 

الاخطاء المهنية كثيرة والمجال لايسعها وندعو في هذا المقال الي انشاء مجلس مهين للاذاعة والتلفزيون يحمي كل جهاز من تغول البعض ويعمل على ترقية الاداء.

 

ختاما احكي لكم هذه الطرفة امس الاول كنت اتابع احدى هذه القنوات الهجين كان الفنان يؤدي اغنية للراحل خليل اسماعيل عندما وصل الي مقطع خوفي بس ياحلوة ماتصيبك عيون عرضت الشاشة صورة سيارة متحركة في شارع حسب توليف المخرج وبغض النظر ماكان يقصده الشاعر ناس القناة الهجين خايفين علي السيارة من العين.. لكن جاء مقطع: بسحروك ياحلوة لو شافوا الخدود مع ان السيارة ليست «ليلي علوي» التي اطلق السودانيون عليها هذا اللقب تشبيها لجنباتها لجضوم الممثلة المصرية المعروفة وعندما جاء مقطع: العجيب كل البنات منك تغير.. شافن الجسم اللطيف زي الحرير العجيب البنات لاتغير من السيارات بل تعجب بها حتي ولو كانت السيارة التي يطلق عليها لقب ليلي علوي والعجيب ايضا ان السيارة التي ظهرت علي الشاشة مع مقطع الاغنية ليس لها (جسم لطيف زي الحرير» اذا كان ثمة فائدة لهذه القنوات في ماتقدمه من اغنيات تصاحبها لقطاع شتراء فهي مادة خصبة للضحك والطرائف والكوميديا غير المقصودة طبعاً.

 

=====

 

رمية ركنية

 

مايحدث في تفلتات بين جماهير كرة القدم دفع البعض الي انشاء مجموعة باسم (هلالاب بأدب) ومايحدث من تفلتات في ساحة الصحافة يستدعي انشاء تنظيم للمجموعة التي ترفع شعار (الادب).

 

=====

 

تصاوير وتعابير

 

الصغار احرجوا الكبار

 

{ لاعب رديف لزميله: سمعت تحت تحت الوالي عاوزنا نلعب نحن في نهائي كاس السودان بالدمازين لاكين اللاعبين الكبار التعبانين المرض ديل نقنقو.

 

احماء خارج المستطيل

 

{ كروجر: سمعت انه جماعة كدة مجهزينه لي انثي بعوض الانوفليس في المطار عشان كدة حأجي عن طريق حلفا

 

شكة جديدة لورق الهياثم

 

{ الهياثم من احمر المنتخب الوطني الي احمرالمريخ طمبل سيعيده كروجر الي جهازه الفني لكن السؤال هل سيجلس مصطفي بجانب طمبل في الكنبة ام لن يجد مكانا يجلس فيه

 

بكري علي طريقة طه حمدتو

 

{ علي طريقة طه حمدتو في اشادته بسبت دودو «انت اسبوع بحاله» نقول لبكري المدينة انت الايام دي بكري المدينة والولايات والارياف كلها.